قصيده تاريخيه لأحد فرسان دهم

[]بسم الله الرحمن الرحيم
اخواني الاعزاء هذه قصيده لاحد صناديد ذو محمد وهي احدي قبائل دهم عندما جاؤ الاتراك اليمن وكانو ياكلون الاخضر واليابس فاقبلت الاتراك علي قبائل دهم ودارت معارك كثيره كان الانتصارر من نصيب دهم وهي قبيله مشهوره تسكن في محافظه الجوف وهي غنيه عن التعريف فمن خلال هذه القصيده التي تشرح معناها بسهوله من دون مقدمات . وهي لاحد الشعار من ذومحمد
من تركيا ساقت حذوف المقادير -------- بجيوش قادوها رجال العماله
في القاعدة دكت علينا الطوابير -------- مثل الدبا مسترسلاً في رماله
الارض ماجت او قيامه او اعاصير -------- كأن السهل يقبل وتقفي جباله
الخيل تلعب قبلهم و النواطير -------- دقوا طبول الحرب اذن بفعاله
من قبل اراهم ما خطر بالتفاكير -------- ان يكلف المسلم بغير احتماله
وسألت ربعي هل تباح المقاصير --------- واحنا نشاهد يالها من فساله
وفزوا رفاقي من سؤالي مذاعير --------- مثل الاسود الضارية من سلاله
و قالوا أبشر لا تهم العصافير --------- احنا نرش لمن يهمك عقاله
ما نكسب الخيل الأصايل مناظير -------- ولا الوطن يجتاح واحنا عياله
وشدوا سروج الصافنات البواطير -------- وكل منهم قال اودي الرساله
وركبت حمرا من خيول المناصير --------- صما ملاقيها تقـود البلاله
وهزيت رمح أسمر يشابه رشا بير --------- هزيت رمحي لين حّمر سقاله
وحكمت ضربي في صدورالخنازير --------- واغمدت سيفي ذي يلين الصفا له
يشوقني يوم الوغاء كأنه الزير --------- ينقض كالضرغام يفرس غزاله
ويشهد لسطوة من ذكرته محاسير --------- خيلاً تزاول كالنساء في مزاله
نورد حياض الموت وحنا مصادير ---------- والارواح نرخصهالكسب الجماله
ايمان منا بالقضا و المقادير ---------- و اخلاص منا للوطن حبنا له
حتماً علينا الذود دون المعاوير ---------- و نلقى بقلتنا جموع البساله
ليتك ترانا يا رفيق الغنادير ---------- وقت الضحى والبيع نافذ واقاله
كأن المنايا عايرنا الاضافير ---------- واخصيمنا في الحرب تقصرحباله
لو الحياة تباع كان المسافير --------- باعوا بساعة والجبان البقاء له
ولكن الرحمن بيده تدابير ---------- ومشيت ابن ادم ورزقه واجاله
و لا يمنع الجبان كثر الدنانير ----------- لو صك دون الموت باباً ولا له
يأتيه و الابطال تمرح مناوير ----------- عسى الردى غداه والا عشاء له
والجيد يتمتع و يستأهل الخير ---------- والناس في كل النوايب فـدا له
والختم صلوا عدا ما غرد الطير ----------- على النـبي المصطفى احمد و اّله

وسلامتكم

[/size]

صح لسانك ولسان الشاعر يا فتي قصيده تاريخيه وجميلاه لفرسان شيدو التاريخ وكان لهم دور في صناعته بس ياليت تقول من صاحب القصيده

صح السانك والسان قايلها
ومشكورررر على المشاركات

صح لسان كاتبها وتسلم يمين ناقلها

ذئب دهم

مر من هنا

صح بدنكم
جميعا ومشكورين وماقصرتو
وإليكم إعاده كامله للقصيده بسبب نسيان بعض الابيات فارجو المعذره
عنوان القصيده (دقت طبول الحرب)

من اشهر المعارك ضد الاتراك معركة (إم.طأ.حن) المطاحن:

• معركة المطاحن: واقعة المطاحن ( ليس جمع مطحنة وانما من التطاحن و بلغة اهل الجبال في الجوف تنطق إم-طا-حن) وهي من اشرس المعارك التي وقعت بين قبيلة ذو غيلان بقيادة النقيب قاسم بن حسن ابوراس ( جد النقيب امين بن حسن ابوراس) و فيها تطاحن الجمعان و اصبح الجبل في قرية الحوري بقضاء ذي السفال و المطل على مدينة القاعدة يعرف بالمطاحن الى يومنا هذا و قصيدة "دقوا طبول الحرب" هي لشاعر ذو غيلان الشيخ المناضل المرحوم / احمد محمد حسين الشرعي – رجوزة – برط – الهجرة- القاهرة نجد ريح، نظمها أيام غزو الأتراك لليمن و هو مع مجموعة من مشائخ ذو غيلان و على رأسهم النقيب المرحوم الشيخ قاسم أبوراس شيخ مشايخ بكيل و هي

يقول من شاقه فعول المناعير -------- احمد محمد شرعي اباً و خاله
يشرح وقائع معركة مثلها غير -------- غزوه علينا من شعوب الجهاله
من تركيا ساقت حذوف المقادير -------- بجيوش قادوها رجال العماله
في القاعدة دكت علينا الطوابير -------- مثل الدبا مسترسلاً في رماله
الارض ماجت او قيامه اواعاصير -------- كأن السهل يقبل وتقفي جباله
الخيل تلعب قبلهم و النواطير -------- دقوا طبول الحرب اذن بفعاله
من قبل اراهم ما خطر بالتفاكير -------- ان يكلف المسلم بغير احتماله
وسألت ربعي هل تباح المقاصير --------- واحنا نشاهد يالها من فساله
وفزوا رفاقي من سؤالي مذاعير --------- مثل الاسود الضارية من سلاله
و قالوا أبشر لا تهم العصافير --------- احنا نرش لمن يهمك عقاله
ما نكسب الخيل الأصيال مناظير -------- ولا الوطن يجتاح واحنا عياله
وشدوا سروج الصافنات البواطير -------- وكل منهم قال اودي الرساله
وركبت حمرا من خيول المناصير --------- صما مــلاقيها تقـود البلاله
وهزيت رمح أسمر يشابه رشا بير --------- هزيت رمحي لين حّمر سقاله
وحكمت ضربي في صدورالخنازير --------- واغمدت سيفي ذي يلين الصفا له
ومدحت نفسي ومدح النفس تعاوير ------- و المدح عند الناس فيني خماله
مع صفوت قروم الرجال المشاهير --------- اهل العوايد و الوفاء في الزماله
من رؤس ذو غيلان شّبابت الكير -------- لحروب من يطغيه كثرت رجاله
قاسم وصالح و احمر الراس وجعير --------- و قاسم اليّ ما تغبى فعاله
يشوقني يوم الوغاء كأنه الزير -------- ينقض كالضرغام يفرس غزاله
ويشهد لسطوة من ذكرته محاسير -------- خيلاً تزاول كالنساء في مزاله
في المورده فرسانها اضحوا محادير ---------- وسبع الخلا منهم يعشي عياله
على رؤس باشات العدا حايم الطير -------- في عوم عجه غاطينا ظلاله
ما نضرب الا من على جنبه السير -------- وكم من باشتٍ منهم نيتم عياله
وندوس قتلاهم بقب الحوافير ------- وجريحهم بالسيف نضرب قذاله
نود حياض الموت وحنا مصادير --------- والارواح نرخصهالكسب الجماله
ايمان منا بالقضا و المقادير -------- و اخلاص منا للوطن حبنا له
حتماً علينا الذود دون المعاوير -------- و نلقى بقلتنا جموع البساله
ليتك ترانا يا رفيق الغنادير -------- وقت الضحى والبيع نافذ واقاله
واخيولنا مثل الصقور المثاوير --------- على الولع او الحمام او مثاله
كأن المنايا عايرنا الاضافير --------- واخصيمنا في الحرب تقصرحباله
لو الحياة تباع كان المسافير -------- باعوا بساعة والجبان البقاء له
ولكن الرحمن بيده تدابير -------- ومشيت ابن ادم ورزقه واجاله
و لا يمنع الجبان كثر الدنانير --------- لو صك دون الموت باباً ولا له
يأتيه و الابطال تمرح مناوير ---------- عسى الردى غداه والا عشاء له
والجيد يتمتع و يستأهل الخير ---------- واللاش في كل النوايب فدا له
والختم صلوا عدا ما غرد الطير ----------- على النبي المصطفى احمد و اّله
]

يسلموووووووووووووووووووووووووووووووووووووو

تسلم وصح الاسانك

صح لسانك
على نقل هذاه القصيده الرائعه
والتي تحكي عن ما مضاء من تاريخ دهم عامه وذوغيلان خاصه
وتشرفت بمعرفتك يا فتى دهم
ممكن نتواصل مره ثانيه
وشكراً
أخوك /
عبدالحكيم جراد[b][scroll]

صح لسان القايل ومشكور علي النقل

مشكور وانا عندي ملاحظه اشكك في اصل الشاعر

اخواني الاعزاء:
صمت الجروح
فتي الجنوب
عبدالحكيم خالد جراد
الدهمي
مشكورين علي مروركم الكريم وتقبلوا مني خالص الشكر والعرفان
اخي الدهمي اذا فيه عندك ملاحظه او شي لا تبخل علينا
اخي عبدالحكيم جراد الشرف لي وحياك الله يا بن جراد
واعتذار للاخ ابوهادي علي التقصير
وتحياتي للجميع

يا الربع الا بنشدكم آل جعيد منهم منه ارجو الرد والهضبه منهي له

صح للسان قايلها ولا هان ناقلها

زائر

[i]اليكم الفارس الشجاع بن جوهر

يمكن تعرفوه اولاتعرفوه هذا الرجل من دهم تحديدن من المرازيق يمكن احدكم عارفه
ولد الفارس في الريان وترعرع تحت رعايت والديه وكبر ووكان بار بوالديه

وعند ماوصل سنه 15سنه تهيا للجهاد في سبيل الله ولاكن لم ينل الفرصه لذهاب لنصرت المجاهدين في ارض المعركه وحاول مرار وتكرار ولم يوصل لما يناله قلبه وكل عام يحاول ولا جدوا وكان لايتكلم الا بالجهاد
فكان كل وقته يدعو اللهم لاتميتني الامجاهدن في سبيلك مقبل غير مدبر
فعند ما اراد الله
اتا حرب العراق فذهب الرجل وتهيا واستعد لنصرت المجاهدين في ارض الرافدين فاتا والديه وقال لهم يانبض فؤادي ووياسر حياتي اتعلمون ما اريد ان اخبركم به قالو وما يدرينا بما يدور بقلبك فقام وقبل راس والده ثم امه وقال سامحوني ياحبايب فانا عارف بما في قلوبكم لي من حب ولاكن اتا الفراق ياحبايب الفردوس ينادي اتا اليوم الذي طال ما انتظرته من سنين هاهو اليوم المنير هاهو يوم الفرح والسرور اتا فلا بد من الرحيل الى وين الى ارض الرافدين ماذا تريد هناك اريد الموت فهطلت الدموع واماه وا ابتاه الجنه الجنه الموت حاصل لامحال ولاكن كيف نموت
على اي حال نموت
نريد الشهاده
فاتاه والديه فقبلاه وقالا له بامان الله يا ابننا الى الفردوس انشا الله فقال الى القاء عند الصراط المستقيم انشاء الله

تسلم يمينك يارفيقي

وصح السان الشاعر

زائر

ياشباب اولن السلام عليكم ورحمت الله وبركاته لحقنا بكم بعد غياب طويل .....اول شي مبروك عليكم الشهر ...وعساه يعود علينا وعليكم بخير......امين

.وعساكم تنعمون فيه بكل خير وبركه

زائر

قصة لطفل يقول عن حياته انها لاترحم ويضيف اقدمت على الانتحار ولم انجح انتم مجتمع قاس ليس اقسا منه الا ايام العيد

يالشرفي وفخري اني من دهم ماداهم فيها من ذا الاسود الذين ينثروا تاريخ دهم في الماضي والذي جعل اسم دهم يعلو شأنها
بورك فيكم واخص بالذكر فتى دهم كونه اكثر المهتمين